حبست الاحتجاجات المرتقبة في العاصمة الفرنسية باريس لحركة السترات الصفر انفاس سلطات البلاد التي دفعت بتعزيزات أمنية كبيرة وآليات شبه عسكرية من أجل حماية قوات الأمن والمدنيين.
وبدأ الغموض يخيم على الزيارة التي كان يرتقب أن يقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للمغرب للمشاركة في أشغال ميثاق الهجرة بمدينة مراكش المنظم من طرف الأمم المتحدة.
ووفق مصادر من الرئاسة الفرنسية، أكدت صحيفة “24 ساعة” الرقمية فإن الأحداث التي ستشهدها البلاد غدا ستحدد ما إذا كانت الزيارة ستتم فعلا أم سيتم إلغاؤها تبعا للوضع في البلاد.