نظمت شركة “إنفينكس” الصينية، المختصة في صناعة الهواتف الذكية، مؤتمرها الصحافي السنوي أمس الاثنين، لوضع ميزانيتها العمومية الموجبة لسنة 2017 ولتعلن عن تسويق آخر منتجاتها “نوت 4″ و”نوت 4 برو”.
وإذا كانت العلامة التجارية قد اعتمدت على البيع الإلكتروني كبوابة لاختراق الأسواق في 2015، فقد توجهت في هذه السنة نحو البيع التقليدي على المستوى الوطني، كبوابة ثانية، فكل منتجاتها، من الهواتف الذكية إلى شتى الأكسسوارات، متوفرة منذ بداية 2017 في عدة نقط بيع في مختلف المدن المغربية.
ورغم أن المبيعات التقليدية تمثل 80% من المبيعات الإجمالية، ما زالت العلامة التجارية تعتمد على البيع الإلكتروني في 2017، بشراكة مع بوابة “جوميا”.
وقال إتقان بودشش، مسير إنفنكس المغرب: “في أواخر سنة 2016، كنا نحقق مبيعات تناهز 8000 وحدة شهرياً، وبفضل قوة بيعنا تمكنا منذ بداية هذه السنة من الوصول إلى ما بين 38000 و45000 شهرياً. في 2017، كنا قد بعنا 400000 هاتف ذكي.. نأمل أن نواصل على هذا المنوال المليء بالطموح والإنجازات، في كل المدن، الصغيرة منها والكبيرة، بفضل منتجاتنا ذات الثمن والجودة المناسبين واللذين نحرص على تكييفهما حسب القدرة الشرائية للمغاربة، وكل هذا مرافق بأحدث التصاميم والتكنولوجيات الملبية لرغبات الزبناء”.
في أقل من ثلاث سنوات، تمكنت العلامة التجارية “إنفينكس” من أن تحتل هذه السنة المركز الثالث للعلامات التجارية الأكثر مبيعاً. أداء يتوج في مرحلة أولى بروتوكول التسويق الذي تعتمد عليه العلامة التجارية، إضافة إلى الإستراتيجية التي تتوافق مع مبدأ التقرب من الزبون.
وهدف “إنفينكس” هو تعميم إستعمال الهواتف الذكية. وتابع منتجاتنا تصنع حسب إحتياجات زبنائنا الشديدي التطلب في كل ما يتعلق بالثمن و الجودة. وفي هذا الإطار، قال بودشش “معظم زبنائنا من فئة الشباب دائمي التواصل، لأن 60% من مبيعات إنفينكس تتم مع زبناء تتراوح اعمارهم ما بين 18 و30 سنة. نعدّل أثمنتناً حسب القدرة الشرائية لمعظم المغاربة ونؤمن بمبدأ لكل شيء ثمن.. هواتفنا ذكية تتميز بأحدث وأدق التكنولوجيات والتصاميم، وهي متوفرة إبتداءً من 999 درهما لمجموعة منتجات “هوت” و3100 درهم كأعلى ثمن لمجموعة منتجات “بريميوم زيرو”.
وتعتمد “إنفينكس” في إستراتيجيتها على مبدأ التقرب من الزبون، إضافة إلى الخدمات السريعة والجودة العالية، بشراكة مع “ستلك” المغرب، المتفوق في خدمات ما بعد البيع. ينضاف إلى هذا كون العلامة تتوفر على خط هاتفي مشغل 7/7 أيام و24 س /24 والذي يمكّن الزبناء من التواصل معها لإرشادهم قبل أو بعد الشراء.
وترى العلامة التجارية في الشبكة الإلكترونية وسيلة أخرى لتزعم زبنائها، فبعد اكتشافها صفحة لمستعملي “إنفينكس” في المغرب، استثمرت في جعلها وسيلة لتوعية وتحسيس الزبناء، ودعوتهم إلى لقاءت شهرية بين محبّي العلامة بحضور مدرائها.
وإذا كانت العلامة التجارية قد اعتمدت على البيع الإلكتروني كبوابة لاختراق الأسواق في 2015، فقد توجهت في هذه السنة نحو البيع التقليدي على المستوى الوطني، كبوابة ثانية، فكل منتجاتها، من الهواتف الذكية إلى شتى الأكسسوارات، متوفرة منذ بداية 2017 في عدة نقط بيع في مختلف المدن المغربية.
ورغم أن المبيعات التقليدية تمثل 80% من المبيعات الإجمالية، ما زالت العلامة التجارية تعتمد على البيع الإلكتروني في 2017، بشراكة مع بوابة “جوميا”.
وقال إتقان بودشش، مسير إنفنكس المغرب: “في أواخر سنة 2016، كنا نحقق مبيعات تناهز 8000 وحدة شهرياً، وبفضل قوة بيعنا تمكنا منذ بداية هذه السنة من الوصول إلى ما بين 38000 و45000 شهرياً. في 2017، كنا قد بعنا 400000 هاتف ذكي.. نأمل أن نواصل على هذا المنوال المليء بالطموح والإنجازات، في كل المدن، الصغيرة منها والكبيرة، بفضل منتجاتنا ذات الثمن والجودة المناسبين واللذين نحرص على تكييفهما حسب القدرة الشرائية للمغاربة، وكل هذا مرافق بأحدث التصاميم والتكنولوجيات الملبية لرغبات الزبناء”.
في أقل من ثلاث سنوات، تمكنت العلامة التجارية “إنفينكس” من أن تحتل هذه السنة المركز الثالث للعلامات التجارية الأكثر مبيعاً. أداء يتوج في مرحلة أولى بروتوكول التسويق الذي تعتمد عليه العلامة التجارية، إضافة إلى الإستراتيجية التي تتوافق مع مبدأ التقرب من الزبون.
وهدف “إنفينكس” هو تعميم إستعمال الهواتف الذكية. وتابع منتجاتنا تصنع حسب إحتياجات زبنائنا الشديدي التطلب في كل ما يتعلق بالثمن و الجودة. وفي هذا الإطار، قال بودشش “معظم زبنائنا من فئة الشباب دائمي التواصل، لأن 60% من مبيعات إنفينكس تتم مع زبناء تتراوح اعمارهم ما بين 18 و30 سنة. نعدّل أثمنتناً حسب القدرة الشرائية لمعظم المغاربة ونؤمن بمبدأ لكل شيء ثمن.. هواتفنا ذكية تتميز بأحدث وأدق التكنولوجيات والتصاميم، وهي متوفرة إبتداءً من 999 درهما لمجموعة منتجات “هوت” و3100 درهم كأعلى ثمن لمجموعة منتجات “بريميوم زيرو”.
وتعتمد “إنفينكس” في إستراتيجيتها على مبدأ التقرب من الزبون، إضافة إلى الخدمات السريعة والجودة العالية، بشراكة مع “ستلك” المغرب، المتفوق في خدمات ما بعد البيع. ينضاف إلى هذا كون العلامة تتوفر على خط هاتفي مشغل 7/7 أيام و24 س /24 والذي يمكّن الزبناء من التواصل معها لإرشادهم قبل أو بعد الشراء.
وترى العلامة التجارية في الشبكة الإلكترونية وسيلة أخرى لتزعم زبنائها، فبعد اكتشافها صفحة لمستعملي “إنفينكس” في المغرب، استثمرت في جعلها وسيلة لتوعية وتحسيس الزبناء، ودعوتهم إلى لقاءت شهرية بين محبّي العلامة بحضور مدرائها.