مراكش – متابعة
شدد خالد أيت الطالب وزير الصحة والحماية الاجتماعية خلال كلمته بمناسبة المناظرة الإفريقية للحد من المخاطر الصحية. التي نظمت بمدينة مراكش، اليوم الخميس 28 شتنبر الجاري. بحضور لأعضاء من الحكومة . وسفراء وخبراء وشخصيات علمية وسياسية وطنيا ودوليا، (شدد) على أن إفريقيا تعتمد على إفريقيا، ولديها كل المؤهلات. والطاقات من أجل التصدي للعديد من الإكراهات والتحديات الكبرى، مثل الكوارث الطبيعية، والأزمات الصحية التي تحصل بشكل مفاجئ، وقد تنعكس على النفقات، المؤثرة بدورها، على المالية العامة لأي بلد كان”.
وأضاف وزير الصحة ” ما فهمناه واستوعبناه اليوم تبعاً للرؤية الملكية المتبصرة. هو أن الصحة ركيزة السياسات العمومية ونحن نسير على هذا النهج في اعتماد توصيات تتعاطى مع المخاطر الصحية بشكل استباقي قبل وقوعها”.
وأوضح المسؤول الحكومي في هذا السياق:”مانتسناوش الانعكاسات السلبية للمخاطر الصحية. حتى توقع عاد نشوفو شنو نديرو، المغرب والحمد لله برهن على الحس الاستباقي في تدبيرها. من خلال العمل على توفير التجهيزات والبنية التحتية، والاهتمام بالثروة الثمينة المتمثلة في الموارد البشرية”.