الدار البيضاء-متابعة
يحرص الكثيرون على الاحتفال بعيد الحب “Saint Valentin” (14 فبراير)، الذي أضحى في السنوات الأخيرة مناسبة أيضا لخلق حركية اقتصادية تشمل العديد من المجالات.
ويعتبر تقديم الورود أبرز هدية في هذه المناسبة بالضبط. ففي هذا اليوم، يتم تسجيل إقبال كبير على بائعي الورود الذين يتفنون في إعداد باقات الزهور المحببة لدى الزبناء، ويحققون بذلك مبيعات قياسية
إقرأ أيضاً: “جمعية التحدي” ترفض نشر صور وفيديوهات “فاضحة” لنساء وفتيات مغربيات
وبالنسبة للعلامات التجارية المتخصصة في المجوهرات ومستحضرات التجميل. فإن هذه الفترة من السنة لا يمكن تفويتها. إذ يتمثل التحدي الحقيقي في الاستفادة من هذا الحدث من أجل تحقيق أكبر قدر من الأرباح والترويج للنشاط التجاري. خاصة بعدما أصبح هذا العيد تقليدا سنويا يزداد عدد المحتفلين به سنة بعد أخرى.
وبالنسبة لمهنيي هذا القطاع. يمثل “عيد الحب” فرصة سانحة لعرض تحفهم الصغيرة وتقديم قطع فريدة من الشوكولاتة لزبنائهم.