بعد أن أكملت “آمنة ماء العينين” البرلمانية والعضو بالمجلس الأعلى للتعليم و نائبة رئيس جهة سوس، اجراءات الطلاق بعد توتر عائلي بسبب شكوك بين الطرفين وبتدخل لقياديين بحركة “التوحيد والاصلاح”، تستعد النائبة المثيرة للجدل لاعلان زواجها الثاني، دون تحديد هوية الزوج الجديد.
وتعود تفاصيل توتر علاقة “ماء العنين” بزوجها “أكنتيف” حينما تم اختراق حسابها الفايسبوكي من طرف شخص مجهول تبين لاحقا، وبعد تدخل فرقة الأمن المتخصصة في الجرائم الالكترونية إن الواقف وراء هذا الاختراق لم يكن سوى “أكنتيف” الزوج.
وكانت ماء العينين قد تدخلت في وقت سابق لدى الشوباني من أجل العمل على تنقيل زوجها من الرشيدية حيث كان معلماً الى الرباط بوزارته سابقاً “العلاقات مع البرلمان”.