وأعرب بوخاري عن قلقه الكبير بعد أن شرّدت الفيضانات في ولاية بينو، وفق تقديرات أولية، أكثر من 100 ألف شخص، مشيرا إلى أنه طلب من الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ التحرك، بعد انتقادات شديدة تعرضت لها عبر وسائل الإعلام المحلية بسبب عدم اتخاذها الإجراءات اللازمة.
وقد تمت إقامة مخيمين في عاصمة ولاية بينو لاستقبال المتضررين من الفيضانات، لكنهما لن يفتحا أبوابهما قبل نهاية الأسبوع.