24 ساعة ـ متابعة
استفسر عضو البرلمان البريطاني إيان بيرن عن تقييم وزارة الخارجية لتأثير سياستها على الوضع الإنساني في مخيمات تندوف للاجئين بالجزائر.
رداً على ذلك، أقرت وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية (FCDO) بالمخاوف المستمرة. وشدد ديفيد روتلي، الممثل البرلماني لوزارة الخارجية والتعاون الدولي، على التزام المملكة المتحدة بالقانون الإنساني الدولي ومراقبة الوضع في المخيمات.
وسلط روتلي الضوء على دعم المملكة المتحدة المستمر من خلال المساهمات في هيئات الأمم المتحدة مثل برنامج الغذاء العالمي ودعمها المستمر لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة التي تعترف بمصاعب اللاجئين واعتمادهم على المساعدات.
ومع ذلك، أعرب روتلي عن قلقه بشأن عدم كفاية التمويل وتراجع المساعدات للاجئين الصحراويين في الجزائر.