24 ساعة_المتابعة
بمناسبة الذكرى ميلاد لتأسيس مجموعة ياميد. تحتفل المؤسسة بذكرى ميلادها العشرة. حيث تمكنت خلاله ياميد من التحول من شركة عقارية ناشئة إلى مجموعة مندمجة للاستثمار والتسيير العقاري من المستوى الأول بالبلاد.
وكشفت مجموعة ياميد. عن طموحاتها الجريئة والتي تتماشى مع واقع اليوم. حيث تقف خلف هذا التطور الاستراتيجي للمجموعة. ثلاث رهانات كبرى. بداية. وعلى مستوى الأعمال. تطمح مجموعة ياميد إلى المرور من “فاعل مرجعي”. إلى “رائد” في قطاعه. وتعكس هذه المقاربة سعي المجموعة المتواصل من أجل تحقيق الامتياز والتفوق.
ويتعلق الرهان الثاني. بالرأسمال البشري. الذي يعتبر بمثابة العمود الفقري للمجموعة. فقد عرفت مجموعة ياميد. التي تعتمد على فريق يضم 160 مستخدما. كيف تبني لنفسها ثقافة مقاولة فريدة. وتتخذها كدعامة استراتيجية لتنميتها.
بهذا الصدد، تتبنى المجموعة فلسفة واضحة: يوجد سر نجاحها قبل أي شيء آخر في القوة الجماعية والالتزام اليومي لكفاءاتها.
ويتمثل الرهان الأخير. في بروز الجانب المجتمعي كعنصر بديهي. في سياق تطور المجموعة. تحافظ مجموعة ياميد. التي تحدوها قيم الامتياز والجرأة والشفافية والتضامن. على الالتزام بإحداث وقع إيجابي على منظومتها الاقتصادية وبيئتها. وأن تضطلع بدورها كاملا كمنعش عقاري مواطن.
إقرأ أيضاً: شركة فرنسية رائدة تدشن وحدة متخصصة في تصنيع المكونات الإلكترونية لقطاع الطيران والفضاء بالمحمدية
في الجانب العملياتي. تجدر الإشارة. إلى أن المجموعة لم تقتصر فحسب. من خلال نشاطها كمنعش عقاري على مدى عقد من الزمن. على بناء أكثر من 10.000 وحدة سكنية. ممثلة مساحة مبنية إجمالية تناهز مليون متر مربع. بل إنها تمكنت أيضا من أن تشكل محفظة تتكون من أزيد من 30 أصلا ذو مردودية إيجارية. وتشمل مختلف فئات الأصول العقارية (السكنية والإدارية والتعليمية والصحية والفندقية). وذلك لفائدة زبناء قطبها لتدبير الاستثمارات.