24 ساعة ـ متابعة
نفذ الجيش الجزائري هجوما بطائرة مسيرة، بمنطقة “إكيدي” جنوب ما يسمى ب”مخيم ولاية الداخلة” بحوالي 35 كلم، على الحدود الموريتانية الجزائرية، صباح اليوم الثلاثاء 28 ماي 2024، خلف مصرع عدد من الصحراويين من مخيم تندوف.
و تم قصف هذا البئر الذي كان يأوي مجموعة من الشباب الصحراوي ممن يقومون بعملية التنقيب عن الذهب بشكل فردي، بواسطة طائرة مسيرة جزائرية ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف الشباب الصحراوي.
وللإشارة فإن عملية إستهداف الصحراويين من طرف الجيش الجزائري تتكرر باستمرار وليست هذه هي المرة الأولى.