24 ساعة – متابعة
على هامش القمة ال34 لرؤساء حكومات ودول الإتحاد الإفريقي، فقد الجزائري إسماعيل شرقي ،المنتهية ولايته، منصب مفوض السلم والأمن للإتحاد الإفريقي بعد فوز النيجيري بانكولي أديوي ، في الإنتخابات التي جرت أمس السبت.
القيادة الجديد للجنة ستواجه التحديات الناتجة عن دمج لجنة الشؤون السياسية مع لجنة السلم والأمن، حيث جعل الإتحاد الإفريقي منصب رئاسة مفوضية الإتحاد الإفريقي للأمن والسلم أكثر وزنا.
وتسمح عملية الدمج الجديدة ، للمفوض المنتخب بإدارة وتسيير الخلافات السياسية وقضايا عدم الإستقرار في المنطقة، التي تعتبر صاحبة الأكثر أزمات عبر العالم.
يشار إلى أن الجزائر قادت اللجنة التى تعتبر أهم لجنة داخل الإتحاد الإفريقي لفترتين متتاليتين.