أفادت مصادر موثوقة أن المكتب الوطني للمطارات استنجد بخدمات عناصر تقنية من القوات المسلحة الملكية من أجل تأمين مهام مراقبة الاجواء بسبب الإضراب الذي يخوضه تقنيو الملاحة الجوية.واكدت مصادر نقابية أن الإضراب الذي انطلق اليوم، وسيستمر لمدة أسبوع، يهم توقيف العمل بشكل كامل في مختلف المطارات، ماعدا في الحالات الطارئة أو التنقلات الملكية.
وحسب المصادر نفسها التي استقيناها، فقد تم وضع 4 عناصر رهن إشارة المكتب الوطني للمطارات إلى جانب عناصر الجيش التي تمت الاستعانة بها. هذه الخطوة وصفت مصادرنا بغير مسبوقة في تاريخ المؤسسة.